هرمونات السعادة - اكتمل العدد

يمكنك التسجيل في شهر يناير ٢٠٢٦ 

سيتم الاعلان عن فتح باب التسجيل لاحقا

تابع الموقع واشترك بقائمة البريد الالكتروني ليصلك كل جديد

-

المادة تقدم عن طريق برنامج الزوم لمدة ٣ ايام

-

المقدمة

الهرمونات هي لغة الجسم الداخلية. أي خلل فيها ينعكس فورًا على طاقتك، مزاجك، نومك، ووزنك. لكن التوازن الهرموني ليس معادلة واحدة للجميع. احتياجات المرأة في الثلاثينات تختلف عن احتياجات الرجل في الخمسينات. ما يناسب شخص بفصيلة دم A قد لا يعمل بنفس الكفاءة مع شخص بفصيلة دم O. وحتى فصول السنة — الصيف، الشتاء، الربيع، الخريف — تؤثر على الإيقاع الهرموني والنفسي للجسم. هذه الدورة تقدم لك خارطة متكاملة لاستعادة توازن الهرمونات، وتحقيق سلام داخلي متجدد، بأسلوب تكاملي يجمع بين الطب الوظيفي، الطب الصيني، والتغذية العلاجية.

ماذا ستستفيد

• فهم شامل لدور الهرمونات الأساسية (الغدة الدرقية، الكورتيزول، الإستروجين، التستوستيرون، الميلاتونين) في حياتك اليومية.
• تخصيص التوازن الهرموني وفق:
  
• العمر: من المراهقة وحتى ما بعد الأربعين، مع اختلاف الاحتياجات.
• الجنس: حلول موجهة للرجل والمرأة حسب التباينات الهرمونية.
• فصيلة الدم: كيف تؤثر على الاستقلاب الغذائي والضغط الهرموني.
• الحالة الصحية: ربط الأنماط الغذائية ونمط الحياة بوجود سمنة، سكري، التهابات، أو اضطرابات مناعية.
• المواسم والفصول: استراتيجيات مختلفة لدعم الهرمونات في الشتاء البارد أو الصيف الحار.
• الإيقاع الشهري: خاصةً للنساء، حيث يتم دمج التغذية والعادات مع كل مرحلة من الدورة الشهرية.
• منهج عملي يجمع بين الغذاء، الأعشاب، تمارين التنفس، وأساليب الاسترخاء لرفع التوازن الداخلي.

ما يتضمنه البرنامج

• دروس تعليمية بلغة واضحة وسهلة مع أمثلة حياتية.
• خطة متكاملة لدعم الهرمونات من خلال الغذاء والعادات الصحية.
• توصيات تكاملية من الطب الصيني لرفع طاقة الكبد والكلى والطحال، وربطها بالهرمونات.
• تقنيات تنفس وتأمل عملية لتعزيز السلام الداخلي.
• توجيهات للتعامل مع ضغوط المواسم وتغيير أنماط النوم والطاقة.

التوقعات الواقعية

• تحسن تدريجي في المزاج، النوم، والقدرة على التركيز.
• استقرار أكبر في الطاقة على مدار اليوم.
• فهم أوضح لجسمك، وكيف تتعامل مع التغيرات الهرمونية في كل مرحلة من حياتك.
• بناء أساس طويل الأمد لسلام داخلي وتوازن صحي مستمر.

ملاحظة

هذه الدورة تعليمية ولا تُغني عن استشارة الطبيب. أي مكملات أو بروتوكولات علاجية يجب مناقشتها مع مختص، خاصة في حال وجود أمراض مزمنة أو أدوية